أكد الرئيس التنفيذي لـ «دويتشه بنك ايه جي» في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا جمال الكشي لـ«عكاظ» أن غياب الانسجام والترابط وأساليب التنفيذ والتشتت الإداري وتضارب المسؤوليات لدى الجهات الرقابية والإدارية المشرفة على تطوير قطاع الطاقة المتجددة، تعرقل جهود السعودية في تحقيق الرقم المستهدف عند مستوى 9.5 غيغاواط من الطاقة المتجددة في عام 2023.
وقال: «موقع المملكة يتميز بوفرة ساعات الشمس والأرض المسطحة، وهذا يسمح لها بتصدير الطاقة للقارات الأفريقية، والأوروبية، والآسيوية، في ضوء الاستثمارات المتوقعة في الطاقة المتجددة، التي يبلغ حجمها 109 مليارات دولار حتى عام 2032».
وقال: «ألمانيا عدد الساعات الشمسية بها أقل من نصف مثيلاتها في السعودية، ولكن تنتج طاقة شمسية تقدر بنحو (45 غيغاواط)، فيما لا تتجاوز الطاقة الشمسية بالسعودية 23 (ميغاواط)، وبالتالي فإن إنتاج ألمانيا يشكل 1700 ضعف إنتاج المملكة من الطاقة الشمسية».
وقال: «موقع المملكة يتميز بوفرة ساعات الشمس والأرض المسطحة، وهذا يسمح لها بتصدير الطاقة للقارات الأفريقية، والأوروبية، والآسيوية، في ضوء الاستثمارات المتوقعة في الطاقة المتجددة، التي يبلغ حجمها 109 مليارات دولار حتى عام 2032».
وقال: «ألمانيا عدد الساعات الشمسية بها أقل من نصف مثيلاتها في السعودية، ولكن تنتج طاقة شمسية تقدر بنحو (45 غيغاواط)، فيما لا تتجاوز الطاقة الشمسية بالسعودية 23 (ميغاواط)، وبالتالي فإن إنتاج ألمانيا يشكل 1700 ضعف إنتاج المملكة من الطاقة الشمسية».